الشركة العربية للتسويق والتجارة الإلكترونية

تعقب العين Eye Tracking هى تقنية متقدمة تزودنا بمعلومات دقيقة ومفصلة عن .. أين ينظر المستخدم فى صفحات الموقع؟ اي النقاط/ الأماكن تجذب انتباهه و الى متى يظل ينظر اليها ؟ تقنية تتبع العين هى الاسلوب الذي يقيم كيف ينظر الناس للموقع. ولها تطبيقات متقدمة تستخدم تكنولوجيا متطورة لتعكس ضوء الأشعة تحت الحمراء غير المرئية على العين وتحديد بالضبط اين ينظر زائر الموقع. تقنية تتبع العين تضيف معلومات مفصلة لعملية اختبار قابلية الاستخدام عن العواطف والمحفزات التي تدير حركة العين لزائر الموقع. كما تساعد هذة التقنية عند المفاضلة بين عدة تصميمات مختلفة، فهى التى تتحقق من مدى وضوح عناصر واجهة الموقع … كأن تخبرك ان هناك مناطق في التصميم رديئة الوضوح فلم يلحظ المستخدم وجودها أصلاً. هذا الفيديو يوضح تجربة حية لشركة optimal usability فى اجراءها لهذة التقنيه علي موقع عميل. المواقع التى تقدم خدمات تعقب العين Eye Tracking لا تعتمد على التتبع الفعلى لعين المستخدم باستخدام تكنولوجيا ضوء الأشعة تحت الحمراء غير المرئية على العين انها تقدم لك تقارير عن اين يضغط المستخدم Click فقط !  ماذا تقدم اخ

كيف تورط الزائر فى التفاعل مع الموقع دون ان يعلم؟! لو حاولنا معرفة ما يدور بعقل الزائر عندما يفتح موقع ما، فى محاولة منه للحصول على معلومة، منتج، خدمة، صورة …. الخ، سنجد ان عقلة يطرح نوعين من الأسئلة: أولاً: أسئلة تتعلق بكيفية تصفح الموقع والانتقال بين صفحاتة. ثانياً: أسئلة تتعلق بمقدار الثقة التى يمكن ان يثقها المستخدم فيما يقدمة الموقع من معلومات. لكى تورط زائر الموقع فى الاستمرار فى تصفح الموقع، شراء المنتجات، البحث، التسجيل …. وغيرها من وظائف الموقع، يجب ان يجيب الموقع عن تلك الأسئلة بنوعيها ويوفر له اجابات مقنعه، ولكن لاننا لسنا فى جلسة نقاش وحوار فاساليب الاقناع فى الويب تختلف عن اساليب الاقناع عندما تناقش شخصاً وجهاً لوجه … لكى يثق زائر الموقع فيما تقدمة من خدمات يجب ان يقتنع انك لا تحاول استغلالة، انك لا تحاول مثلاً ان تحصل على بريدة الالكترونى و أن يسجل بالموقع عنوة !! بعد كل هذة المقدمة … اليك التلميح السريع !!! لا تحاول استغلال زائر الموقع بأن يسجل ببريدة، ان يضغط على اعلان ما بشكل مباشر أو ان يطلب منه الموقع معلومات غير ضرورية، بدلاً من ذلك حاول

مستخدموا الويب ليسوا علي نفس القدر من الاحترافية والخبرة فى تصفح المواقع، لذا فالاعتقاد بأن كل زوار الموقع سيصلون لأي محتوى تضعه فى الموقع، هو اعتقاد خاطئ تماماً. المشكلة تظهر عندما يبدأ محتوى الموقع في التضخم عندها ستحتاج الى وسيلة لكى تخفى بعض المحتويات وتظهر المهم والاكثر زيارة … فإذا احب المستخدم ان يستزيذ فليظهر المحتوى المخفى! عندما تضطر الى اخفاء بعض المحتويات ( كالأقسام الفرعية، المزيد من المقالات، اقرأ المزيد من النص … الخ) يجب ان تتحرى الدقة فى اختيار الرمز المناسب الذى يبين للمستخدم ان هناك المزيد من المحتوى ويجب عليه ان يقوم بفعل معين ( يضغط علي السهم، يضغط علي زر، ان يؤشر بالماوس فى مكان معين … الخ) لكى يظهر هذا المحتوى المخفى … المستخدم يتوقع !! للويب ُعرف وعادات !!! … لا تتعجب انها حقيقة. هناك العديد من الرموز التى اصُطلح على معنى معين لها في الويب، مثلا رمز الهاتف يرمز الى صفحة “اتصل بنا”، السهم لأسفل يشير الى القائمة المنسدلة … وهكذا، عندما يرى زائر الموقع مثل هذة الرموز فإنه يتوقع شئ معين وفق عاداتة فى تصفح المواقع. مهمة مصمم الموقع عندما يتعامل مع

عزيزي مدير الموقع/العميل … يجب ان تبتعد عن عملية تصميم الموقع انت دورك محدود لا يتجاوز (١/٦) من العملية برمتها،  الموقع لا يتم تصميمه من اجلك انت بل من اجل زوارك لذا يجب ان تدع مصمم الموقع الخبير يرسم الخبرة التى يريد ان ينقلها للمستخدم وهو يتصفح الموقع. الطريقة الخاطئة! فى السابق كانت عملية تصميم الموقع عملية حدسية تعتمد على الحس الفني والجمالي للمصمم، لم يكن هناك علوم تهتم بالمستخدم، كانت المواقع تطور دون علم مسبق بعلوم قابلية الاستخدام، كيفية رسم تجربة المستخدم، قابلية الوصول للموقع … الخ، كان المبدأ الأوحد هو ( هل التصميم جميل ورائع ام لا ؟ ) كانت الاجابة تؤخذ من قبل العميل/مدير الموقع … نتيجة لهذا كله اصبحت عملية تصميم الموقع ونجاحة مرتبطة بموافقة العميل او مدير الموقع …. الرسم التوضيحي التالي يوضح الطريقة التي كانت تدار بها عملية تصميم المواقع (ومازال جزء كبير منها يدار بنفس المفهوم حتى وقتنا هذا) … كانت عملية تصميم الموقع قائمة علي موافقة مدير الموقع او العميل … وهذة عملية خاطئة. الطريقة الصحيحة! العملية الصحيحة التى يجب ان تدار بها عملية تصميم موقع ناجح هى ان تعتمد ع

الفصل السادس من كتاب ستيف كرج ” لا تجعلني افكر Don’t Make Me Think ” تحدث فيه بشكل مفصل عن مايدور بعقل الزائر عندما يفتح الموقع…. ما هى الأسئلة التي تدور بعقل المستخدم ؟ هل هناك عوامل تؤثر علي قراراته؟ كيف نوجه مسار الزائر في تصفحة للموقع؟ … وبعدما طرح هذة الأسئلة، حاول ستيف ان يرسم تصور لمسار تحرك الزائر داخل الموقع، وهو تصور مهم جداً لأنه بالفعل قريب الي الواقع بدرجة كبيرة كما ان هذا التخطيط المصور سيفسر الكثير من الغموض الذى ربما يتبادر الى ذهن المبتدئ في مجال قابلية الاستخدام. هذا المقال هو ترجمة لجزء من الفصل السادس المتعلق بالإبحار في الويب كما يحتوي المقال علي ترجمه للتخطيط البصري. ابحار المستخدم في الموقع (كيف يحدث؟) الزائر لن يستخدم الموقع اذا لم يعرف كيف يبحر في اقسامة ! المبدأ السابق نعلمه جميعاً من خبرتنا كمستخدمين للويب، اذا لم يكن الموقع منظم ويسهل علينا الوصول للمعلومه بالطبع لن تبقي فيه، وستغادر مسرعاً. السؤال هو ” كيف يمكن ان تجعل الموقع سهل ومرتب ومنظم بحيث يسهل علي المستخدم الوصول للمحتوي الذي يبحث عنه؟” مشهد من السوق عندما تذهب للتسوق في اي ماركت

كيفية التعامل مع زوار موقعك وكيفية تحويل الزائر الى عميل او زائر مستمر لموقعك اول خطوة من خطوات بيع منتج عبر شبكة الانترنت  او فى تقديم الخدمات والمعلومات عبر مواقع شبكة الانترنت ، هى وصول الناس الى الموقع لرؤية السلعه او المعلومات التى يبحثون عنها بالطبع ان تحسين الموقع فى نتائج محركات البحث والظهور فى النتائج المتقدمه  يأتى اليك بالزائرين ولكن محرك البحث لا يستطيع اجبار الزائرين فى الاستمرار فى تصفح موقعك او فى شراء سلعه من موقعك او الاستفاده من المعلومات التى تقوم بتقديمها لذلك تاكد  من انك تقوم بعرض سلعة او خدمة مطلوبة او معلومات يبحث عنها الناس ومهتميين بها وقم بعرضها بشكل جيد وقم بامدادهم بالمعلومات الصحيحة والكافية عن المنتج او الخدمة التى تقدمها عن طريق موقعك واذا حدث وقمت ببيع منتج عن طريق موقعك قم بتقديم كل المعلومات الضرورية عن هذا المنتج عن طريق وضع لينكات مربوطة بصفحات بها معلومات عن المنتج المباع حتى يستطيع العميل التنقل داخل موقعك والحصول على جميع المعلومات الكافية عن الخدمه او السلعه التى اشتراها افهم عملائك المستهدفيين - حاول ان تكون قريب من عملاءك ومن زوار موقعك وحا